الحمدلله رب العالمين علي
ما اوجب اشکر من تجديد الائه
واستنقذالدين من کلاب سالبه
واستنبط الدر من غايات دأمائه
بقائد نصر الاسلام دولته
نصرا و بالغ في تمکين اعلائه
کهف الاماثل فخرالدين صاحبنا
مولي تقاصرت الاوهام عن رائه
ما انحل منعقد الا بهمته
و حل داهية الا بأعدائه
يثني عليه ذو والاحلام جمهرة
و ما هنالک مثن حق اثنائه
لولا يمن به رب العباد علي
شيراز ما کان يرجوالبرء من دائه
فالحمدلله حمدا لايحاط به
والعالمون حياري دون احصائه
لازال في نعم والحق ناصره
بحق ما جمع القرآن من آيه