في مدح صاحب ديوان

ما هذه الدنيا بدار مخلد
طوبي المدخر النعيم الي غد
کالصاحب الصدر الکبير العالم ال
. . . متعفف البر الاجل الامجد
ميزان عدل لايجور ولا يحي . . .
ف و ما اعتدي الا علي من يعتدي
بشر الينا بالرجاء بمنه
و تقايض الدنيا بدولة سرمد
مهمارجوت رجوت خيرالمرتجي
و اذا قصدت قصدت خيرالمقصد
مدت حيوة الناس تحت ظلاله
لا زال في اهني الحيوة و ارغد
هذي خلال الزاکيات وصفته
لمحمد بن محمدبن محمد
او يحسب الانسان ماسلک اهتدي
لا، من هداه الله فهو المهتدي